بيت التراث الهجَري ـ الأحساء - تأسس عام 2009م -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بيت التراث الهجَري ـ الأحساء - تأسس عام 2009م -

مرحباً بكم في بيت التراث الهجَري, كلمة الهجري منسوبة لإقليم هجر شرق الجزيرة العربية الأحساء حاليًا . كانت الأحساء قديما تمتد من البصرة حتى عُمان .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>

 

 المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تمريّون
Admin
تمريّون


عدد المساهمات : 838
نقاط : 1544
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/08/2012

المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها Empty
مُساهمةموضوع: المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها   المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 14, 2012 7:31 pm

المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها حرفيون يتطلعون لمعاهد التدريب لحفظ الإبداعات التراثية الفنية الأحساء - رمزي الموسى

Al Jazirah NewsPaper Tuesday 11/08/2009 G Issue 13466

عاود الحرفيون نشاطهم بمهنهم المتوارثة بعد كساد المهنة الذي أوجده التطور التقني والصناعي، وعبر الحرفيون ان معاودتهم لمهنهم التراثية جاءت من مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - أيده الله - في إطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية حيث أعادت إحياء الحرف الشعبية بعدما هجرها الجميع لقلة الطلب عليها، وتسابقت كثير من الأسر إلى معاودة إرث آبائهم وأجدادهم من المهن القديمة التي كادت تطمر وتصبح من التاريخ الماضي. النجارة وأكد النجار أمين عبدالوهاب الحرز أن المهرجانات التراثية التي تقام في المملكة كان لها الدور الإيجابي في تميز الحرف القديمة واحياء شعبيتها وتخصيص أجنحة لها ومن خلال مهرجان الجنادرية انطلق التنافس كي يثبت كل ممتهن لمهنته الجدارة والاستحقاق في المشاركة بالمهرجان وتبعتها المهرجانات المقامة في بقية المناطق في المملكة التي بدورها رشحت اصحاب تلك الحرف إلى الانطلاق عالميا عبر المهرجانات والمعارض التراثية التي تشارك بها المملكة في الخارج سواء في الدول الأجنبية أو الدول العربية ودول الخليج المجاورة ويروي الحرز عن مهنته قائلا: تعتبر النجارة من المهن التي زاولها أهل الأحساء قديما وكانت تدر أرباحا كثيرة نتيجة الطلب المتزايد على المنتجات الخشبية حيث كانت أبواب المنازل تصنع من الخشب وكذلك النوافذ كما ان كثيرا من مزارع الأحساء تستهلك كميات من الخشب لصناعة الأحواش للأغنام والدواجن. وتعد مهنة النجارة من المهن التي تحتاج إلى خبرة كافية ومهارة يدوية فالأبواب والنوافذ في الأحساء كانت تشترط نقوشاً إسلامية وزخارف لكي يتم بيعها حيث تزداد الرغبة على الأبواب والنوافذ ذات الطراز الأحسائي المعروف بالزخارف المميزة إلا ان مهنة النجارة عانت مرضا كاد أن يقتلها نتيجة تدخل العمالة الأجنبية واعتماد أصحاب المهن عليهم في إدارة ورشهم وكذلك اعتماد السوق على المنتوجات المستوردة من الخارج فأصبحت منافسا لنا مما دعا العديد من النجارين إلى التقاعد عن مهنتهم واستغناء الأبناء عن مهن آبائهم. الحدادة مهنة التعامل مع ألسنة اللهب ورائحة الاحتراق والفحم يتعامل معها الحداد حسن علي الناصر طوال 40 عاما واصفا إياها بالمهنة الشاقة نتيجة الحرارة العالية التي تتطلبها هذه المهنة وما تتمتع به منطقتنا من حرارة للجو مما أجبر العديد من الحدادين التوقف عن نقلها لأبنائهم خوفا عليهم من مخاطرها التي تتعدى الحرارة بالإصابات الخطرة نتيجة الطرق بالمطرقة وصهر بعض المعادن إضافة إلى إصابة العين بأضرار نتيجة الشرر المتطاير إلا ان المهنة تبقى محبوبة لمن أتقنها فيجد انه يستطيع الإبداع وإخراج منتجات ذات جودة ومفيدة للمستهلك ويذكر الناصر ان مهنته تحتاج إلى القوة الجسدية والصحة الجيدة وتحمل الحرارة مشيرا إلى ان مهنة الحدادة قديما كانت زاخرة للطللب المتزايد حتى ان أحد أهم شوارع الأحساء قديما سمي بشارع الحدادين وهو مجاور للقيصرية وذلك نتيجة الاهتمام بمهنة الحدادة والتنافس على بعض المنتجات التي لها علاقة بالزراعة باعتبار الأحساء منطقة زراعية كالفأس والمحش والهيب والصخيّن والسكين والمطرقة والهاون. صناعة الفخار تعد صناعة الفخار من الحرف التي اهتم بها أبناء المنطقة منذ القدم ويدل على ذلك الآثار التي تكتشف من المنتجات الفخارية ويذكر علي الغراش ان احتياج السكان قديما إلى الأدوات الفخارية في طهي الطعام وحفظ المياه جعل لهذه المهنة الشيء الكبير فلا يوجد بيت آن ذاك يخلو من آنية فخارية وحتى عهد قريب نتذكر استعمال آبائنا لأوان فخارية لحفظ الماء في النخيل التي لا يوجد بها كهرباء. ويذكر الغراش ان مهنة صناعة الفخار تحتاج إلى جلب الطين الذي يختلف لونه بطبيعة الأرض ومن الممكن ان تخلط أنواعا عدة من الطين لإنتاج نوع جيد حسب خبرة صانع الفخار وفي الأحساء يجلب الطين من عمق ثلاثة أمتار وهناك نوعان هما الطين الأخضر ويجلب من المناطق الشمالية للأحساء بالقرب من العين الحارة بمدينة المبرز والطين الأحمر من جنوب الأحساء ويستخدم الصانع الدولاب (العجلة) وذلك بوضع الطين في دولاب يدور بواسطة الأرجل ويقوم هو بتشكيل الطينة أثناء الدوران من أعلى وأسفل بيديه إلى أن يتم الشكل المطلوب ومن ثم يتم قص الشكل بواسطة خيط رفيع ثم تأتي مرحلة التشطيب وعمل النقوش على الآنية ثم تنقل إلى مكان آمن لتجف حتى تصبح جاهزة للبيع والاستخدام. الصناعات السعفية تعد من أشهر الصناعات في دول الخليج بشكل عام والأحساء بشكل خاص وذلك لارتباط هذه المهنة بالنخيل واعتمادها على سعف النخيل والجريد. وحتى عهد قريب كانت الصناعة المتعلقة بمنتجات النخيل تلقى رواجا ومنها الملز الذي يوضع فيه الطفل (المولود) والسلال والسفرة وغيرها. وتذكر المواطنة أم حسين الحميدان كثافة زراعة النخيل في الأحساء سهل لنا ممارسة هذه الصناعة اليدوية واهتمت بها المرأة بشكل خاص وتعتبر إحدى الصناعات الموروثة حيث تعلمت أم حسين هذه المهنة من والدتها وتؤكد ان المهنة تحتاج إلى اليدين والأسنان بالدرجة الأولى وتتطلب مهارة يجب إتقانها من خلال الخبرة في هذا المجال وتختلف استعمالات سعف النخيل فتصنع منه السلال لنقل الاطعمة والحصران للجلوس عليها والسفرة للطعام والمكانس والمنسف لتنظيف الحبوب والمخرف الذي يعلقه المزارع على رقبته لوضع الرطب داخله والزبيل الذي يغلف بليف النخل ويستخدم في نقل السماد (روث الأبقار) والسرود الذي يستخدم في تنقية القهوة بعد حمسها وغيره من الصناعات. وتشير أم حسين إلى ان جفاف السعف يؤثر على الصناعة فالسعف الأخضر الرطب تصنع منه أدوات تختلف عن السعف الأصفر الجاف وهناك السعف الأبيض كما يستفاد من الجريد الذي يحمل سعف النخيل في صناعة الأسرة والأقفاص والكراسي. صناعة المداد صناعة متوارثة تحتاج إلى مساحة لوضع معداتها التي تتجاوز 4 أمتار طولية ويصف لنا صالح الحميد ان هذه الصناعة كانت تتصدر الصناعات أهمية وذلك لاحتياج المنازل والمساجد للفرش فكانت تحتل منزلة السجاد حاليا والمداد تختلف أطوالها حسب الرغبة ويحتاج الصانع إلى يومين لينجز مدة بطول مترين وعن المكون الأساسي للمداد يذكر الحميد ان نبتة (الأسل) والتي تزرع عند مجاري مياه أعيان الأحساء هي التي تصنع منها المداد التي فقدت رواجها نتيجة التطور واستغناء الناس عنها إلا ان هناك أشخاصا ما زالو يرتبطون بالماضي ويعشقون التراث ويؤكد الحميدي ان هناك طلبات تفد إليه لصناعة مداد بمقاسات مختلفة توضع على الكرسي في المقاهي الشعبية واخرى للمجالس التراثية التي انتشرت حاليا في المزارع والمنازل حيث إن المداد تمتاز بالراحة عند الجلوس أو السير عليها وذلك لسماكة نبتتها واحتوائها على نسبة من الهواء يعطيها طابع الاسفنج وقد وجدت هذه المهنة متنفسا من خلال مهرجان الجنادرية وانطلقت بعدها المهرجانات في مختلف المناطق ويجد صالح الحميد صعوبة في الحصول على نبتة الأسل نتيجة شح المياه الجارية في السابق وبقي مصدرها عند بحيرة الاصفر حيث يتم جمع الاسل ويجفف 15 يوما حتى يصفر لونه ويخزن لحين وقت الحاجة وذلك من خلال نقعه في الماء 6 ساعات قبل البدء في استخدامه. صناعة القياطين صناعة لا تقل أهمية عن الصناعات الحرفية قديما ومازالت تشهد رواجا حيث تستخدم في زينة البشت الرجالي والعباءة النسائية ويذكرلنا ناصر بن سالم الشهاب ان مهنته اكتسبها من خاله الذي يعد من اشهر صناع القياطين حيث يروي ل(الجزيرة) حادثة جعلته يمتهن هذه الصناعة وذلك عندما تلقى ضربا مبرحا من معلمه وهو في الصف الأول الابتدائي ما جعله يهرب من المدرسة ويلجأ إلى خاله كي يعمل معه بدل الذهاب إلى المدرسة وبالفعل استطاع ان يكتسب الخبرة منذ نعومة أظافره. وعن مهنته يقول انها تحتاج إلى إتقان شديد وجودة عالية تتوافق والبشت الذي يعتبر الزي الرسمي وذو قيمة مرتفعة مؤكدا ان العباءة النسائية قديما تختلف تماما عن العباءة الحالية فالعباءة قديما كانت من الصوف الثقيل وتزيج عند الراس والأطراف بالزري ويعلق في طرفيها القيطان. وتتطلب صناعة القياطين الزري الذهبي الذي يجلب من الهند وألمانيا. صناعة الطواقي الطاقية سلعة تخص الرجال في الشراء، تحيكها أيادي النساء اللائي يشكلن عصب القوى العاملة والمحرك الرئيسي في عجلة إنتاج الطواقي وتؤكد أم طامي أحد أمهر صناع الطواقي في الأحساء ولها خبرة في مهنتهاه 20 عاما انها تعتمد بعد الله في رزقها على صناعة وبيع الطواقي الرجالية عن طريق المهرجانات الصيفية متمنية ان يكون لها مشغل تنتج وتدرب من خلاله فتيات بلادنا مؤكدة انهن يمتلكن مهارات حرفية ولكن مشروعها يحتاج إلى دعم مادي. خبز المسح أياد وطنية ناعمة تعجن الخبز الرقيق بمهارة وفن وحرفة دون ان تحرق حرارة الصفيح الساخن أياديهن، أم هاشم تعمل في هذه المهنة منذ 8 سنوات وهي التي قابلت (الجزيرة) بابتسامة التفاؤل نتيجة الطلب المتزايد على انتاجها سواء في المهرجانات أو حتى في منزلها مؤكدة ان مهنتها تختلف عن المهن الشعبية الأخرى فجميع تلك المهن أصبح من التراث ووجد المستهلك البديل أما الأكل فلا يوجد له بديل فخبز المسح لأن اليد تمسح عجينته على التاوة (الصاج ) أو كما يسميه بعضهم خبز الرقاق وذلك لرقة طبقته ما زال يحتل مكانته بين أهل الأحساء والمملكة ودول الخليج. الحياكة (الجزيرة) زارت الحاج عبد الله بو عيسى ممتهن حياكة البشت (العباءة الرجالية) وهي مهنة تحتاج إلى آلة ضخمة قياسا بالمهن الاخرى ويندر وجود مثل تلك الآلة إلا ان الحاج عبد الله اكد انه حرص على ان يعلم ابنه طريقة صناعة آلة الحياكة كي تبقى المهنة متوارثة بين الاجيال واكد بو عيسى انه عمد إلى اتلاف مكينة الحياكة منذ سنوات عدة بعد فقده الأمل في ان يكون لها دور انتاجي وذلك لانعدام الطلب على بشت الصوف واستيراد المحلات من الخارج كسوريا إلا ان مبادرة القيادة الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين بتبني مهرجانات تحاكي المهن القديمة كمهرجان الجنادرية جعلني أتمسك أكثر بمهنتنا التي كادت ان تندثر وتنسى مع مر الزمن. نقش الحناء ترتسم على يدي ورجلي اي عروس في الخليج رسومات إبداعية من خلال نبتة الحناء تلامس أطرافهن وهي عادة شرقية عرفها المجتمع قديما وما زال يتمسك بها الجزيرة تناولت المهنة مع فتاتين هما ام عيى وقريبتها ايمان اللتين أكدتا انهما احببتا مهنة النقش والرسم واستفادتا من دورات تدريبية في مجال الرسم ووظفتا مهارتهما للحناء ونقشها على الأيدي حتى باتتا معروفتان في مجتمعهما ويطلبهما العديد من النساء لعمل نقوش على ايديهن وخصوصا العروس التي تعتبر الحناء سمة اساسية لزينتها ليلة الزفاف وتحتاج الحناية كما يطلق عليها من ساعة إلى ساعتين للنقش في حين تحتاج المرأة العادية من ربع إلى نصف ساعة وتعتبر أم عيسى هذه المهنة أحد الفنون الشعبية التي يجب تطويرها. القفاص اشتق اسمها من صناعة الأقفاص والتي تستخدم بوفرة في واحة الاحساء وهذا القفص يحوي احد اهم منتجات الاحساء الزراعية وهو الرطب فكان قديما يتم عرض الرطب داخل قفص مصنوع من جريد النخل والجريد هي العصا الخشبية التي تحمل سعف النخيل ويذكر لنا المواطن حبيب احمد العويتي ان مهنته المتوارثة تحولت من مهنة تستعمل في عرض السلع إلى منتجات تراثية توضع في المتاحف واركان شعبية داخل المنازل أو المزارع يحرص على اقتنائها زوار المهرجانات التي يشارك فيها ويشرح لنا الحاج حبيب رحلته مع هذه المهنة التي بدأها منذ حداثة سنه بالمشاهدة ومساعدة والده حتى بات يكتسب الخبرة شيئا فشيئا إلى ان أصبح محترفا ويؤكد ان صناعة الأقفاص ويدخل ضمن مجالها صناعة (المنز) وهو السرير الذي يوضع فيه الطفل آن ذاك تحتاج إلى خبرة في أخذ المقاسات فليس هناك مسطرة يقاس بها الطول ومكان عمل الثقوب وسط الجريد من أجل تطابق تركيب القطع بل إن مهارة وخبرة الصانع هي المقياس الوحيد الذي يعتمد عليه ولذلك تعتبر من المهن الصعبة. الخباز مهنة نشطة طوال العام لها شعبية رغم ندرة ممتهنيها في الوقت الحالي ويشير الخباز إلى انه ورث مهنته من والده وتعتمد حرفته التراثية على عمل الخبز الحمر كما يطلق عليه باللهجة الحساوية وليس الخبز الأحمر ويمتاز بنكهة ورائحة يستطيع الشخص استنشاق عبيرها من على بعد مسافة جاذبة إياه ويؤكد ان للخلطة سرا في النكهة وذلك لاعتماد الصناعة على التمر الحساوي واضافة منكهات طبيعية كالحبة السوداء ويستخدم الخباز جذوع النخل لإشعال النار وليس الغاز ويتوافد لديه من الدول المجاورة العديد من الأسر لشراء كميات من الخبز الحمر الحساوي ويتمنى ان يكون هناك العديد من أهل الأحساء يمتهنون تلك المهنة. المواطنون والمهرجانات ثمن عدد من المواطنين دور المهرجانات التي تقام بين فترة وأخرى على مستوى مناطق ومحافظات المملكة إلى إنعاش تلك المهن الحرفية القديمة آخذين في الاعتبار دور المرأة ومحاكاتها لمهن متوارثة استطاعت ان تضع لها بصمة في المهن الشعبية ويقول المواطن جعفر الناصر انه يحرص على زيارة القرى التراثية من خلال تلك المهرجانات للوقوف على زمن الآباء والأجداد الذي كدنا ننساه لولا تلك المهرجانات التي أحيت تلك المهن ومبادرة القيادة الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله حفظه الله وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان على دعمه للموروث الشعبي من خلال البرامج السياحية التي تستهدف مناطق المملكة جميعا متمنيا ان يكون هناك معاهد للتراث الشعبي للتدريب والإنتاج تضم آلات قديمة تنتج ما كان آباؤنا ينتجونه ويستخدمونه حتى نستطيع ايجاد قرى تراثية مستمرة طوال العام ضمن صالات مغلقة يشارك فيها العديد من اصحاب الحرف القديمة وتكون لهم مصدر رزق بعد الله في تسويق انتاجهم الذي يمكن ان يقصده الاجانب من الزوار.



المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها Th

http://www.al-jazirah.com/2009/20090811/th1.htm
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المهرجانات الوطنية التراثية أحيت مهن الأجداد وعملت على حفظها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عناوين أصحاب الحرف والمهن التراثية
» الحرفيون وصناعاتهم الحرفية التراثية في الأحساء .. بالصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بيت التراث الهجَري ـ الأحساء - تأسس عام 2009م - :: تــــراث دلـمون الخليــجي :: المعـارض والفعاليات التـراثية-
انتقل الى: